يقاومون التفكير التحليلي الناقد: بدلاً من أن يسمحوا للناس في التفكير في الأمور بأنفسهم. يجب على أعضاؤها أن يقبلوا مُعتقدات القائد دون أي نقاش لهذه المُعتقدات على الإطلاق
عدم أكرام وحدة العائلة: على عكس الأولوية التي يعطيها الكتاب لوحدة العائلة.
عزل الأعضاء ورفضهم عند المغادرة على عكس مُساعدة الناس أن يتمموا مشيئة الله فى حياتهم. مجموعات البِدع: يعزلوا اتباعهم عن عائلاتهم، عن الكنيسة وعن المجتمع. يرفضون كل من يتركهم ويحذرونهم من قضاء الله وأنهم سيفقدون الأفضل برحيلهم.
الترويج لولاء غير عادي لقادة المجموعة: بدلاً من يسوع.. يطلبون إعطاء الولاء للقادة وليس ليسوع. تعريف الولاء بالنسبة لهم هو عدم مناقشة القائد
التجاوز فى الحدود الكتابية فى السلوك: بدلاً من السلوك بنقاء وإستقامة. يتعدون الحدود الكتابية للسلوك الصحيح خاصة فيما يتعلق بالسلوك اللا أخلاقي وفي الامور المالية. يقوموا بتفسير الكلمة المقدسة بإلتواء لتحليل النجاسة وعدم الإستقامة في الامور المالية. بعض قادة مجموعات البِدع يعلنون ان الله وجههم ان يقوموا بعلاقات جنسية مع شركاء روحيين لفائدة المجموعة
الإنفصال عن الكنيسة: بدلاً من ثقافة إحترام الكنيسة. ينتقدون ويستبعدوا الجزء الأكبر من جسد المسيح. ينفصلوا عن الكنيسة ككل، معتقدين انهم وحدهم لهم دعوة خاصة ومكانه عند الله. ينتقدون باقي الجسد وعادة ما يعلنون انهم الوحيدين المُخَلصين. ينظرون لباقى الخدم والطوائف على أنها مغلوطة
التركيز على إعلانات خاصة متضاربة مع الكلمة المقدسة: بدلاً من الإخلاص للكلمة المقدسة.مجموعات البِدع: التركيز على إعلانات خاصة لدى القائد وهي في الغالب تتناقض مع الكلمة المقدسة. الكتاب المقدس: هو الحد الفاصل هو السلطة المطلقة مهما كانت الإعلانات او الاحلام او الاختبارات النبوية عظيمة اذا كانت تتناقض مع الكلمة فهناك علامة استفهام كبيرة بل وخط احمر.
يسوع قال أننا نعرف الخدمة من ثمرها – الأفعال والأقوال (مت 15:7-20). إذا أعطاك الرب تمييز لخطية مستترة لدى شخص ما، إقبلها كدعوة للصلاة لهذا الشخص او أن تذهب له على إنفراد بمحبة لتسأله عن معتقداته او ممارساته.
بعض الطرق العملية لتجنب الضلالات والبدع هي: المواظبة على الصلاة بالكلمة المقدسة، ان نضع قلوبنا على طاعة الكلمة، ان نكون فى علاقات مقربة مع الآخرين، المواظبة على ألإنضمام في جسد مؤمنين قائم وذو قيادة متمسكة بمبادئ الكتاب المقدس ومبادئ القيادة وأسسها. كما علينا أن نبقى روح قابلة للتعليم – تقبل التوجيه والتصحيح من الآخرين.